ممثلية حقوق الإنسان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ممثلية حقوق الإنسان

- الإرهاب هو الأعمال التي من طبيعتها أن تثير لدى شخص ما الإحساس بالخوف من خطر ما بأي صورة . 2- الإرهاب يكمن في تخويف الناس بمساعدة أعمال العنف . 3- الإرهاب هو الاستعمال العمدي والمنتظم لوسائل من طبيعتها إثارة الرعب بقصد تحقيق أهداف معينة . 4- الإرهاب عمل
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
تعريف بالممثليه: ممثلية سورية لحقوق الإنسان هيئة حقوقية إنسانية مستقلة ومحايدة، تعنى أساساً بالدفاع عن الحريات العامة وحقوق الإنسان السوري من خلال وسائل عديدة تتضمن: 1- كشف الانتهاكات والتعديات على حقوق الإنسان السوري والحريات الأساسية في سورية، ونشرها في وسائل الإعلام، ومخاطبة من يهمه الأمر، ومتابعتها لدى الجهات ذات الصلة. 2- إجراء الأبحاث ونشر الكتب والدراسات المتعلقة بالحريات الأساسية وحقوق الإنسان في سورية، على أسس البحث العلمي والتحقق الميداني. 3- إصدار التقارير بأنواعها والقيام بالحملات الإنسانية وعقد الندوات والمقابلات للتعريف بقضايا حقوق وواجبات الإنسان في سورية. 4- نشر الوعي وثقافة حقوق الإنسان والحريات العامة في المجتمع السوري، وتشجيعهم على المطالبة بحقوقهم الإنسانية والحريات العامة حتى تحصل التغييرات التي تكفل هذه الحقوق بالوسائل السلمية وطبقا للدستور السوري . 5- تلتزم اللجنة السورية لحقوق الإنسان بمبدأ التعاون مع الهيئات والمنظمات والمراكز والجمعيات غير الحكومية، المتخصصة في الدفاع عن حقوق الإنسان، مع الاحتفاظ بالاستقلالية الكاملة في عمل اللجنة. 6- توثيق وارشفة الاعتداآت الارهابية التي تحصل على الارض السورية . 7- كشف الجهات المزيفة التي تتلطى بستار لجان او منظمات حقوق الانسان. و نظراً للمهام الكبيرة الملقاة على عاتق ممثلية حقوق و واجبات الإنسان، ونظراً لتطلعات المنظمات الحقوقية المهتمة بحريات الإنسان الإقليمية والدولية، وكذا آمال المواطن السوري في هذه ممثلية .. فإن هذه الأخيرة بحاجة الى الانخراط وبالسرعة المطلوبة في العمل المؤسس والقائم على نهج وخطة واضحين. لا يمكن أن تتحقق الأهداف من تشكيل ممثلية للحقوق و الواجبات ، والتي ذكرت في مؤتمر تأسيسها، ما لم تكن هنالك خطة استراتيجية وأهداف واضحة وواقعية يمكن تحقيقها. تأكيد الممثلية الوطنية لحقوق و واجبات الإنسان، على ضرورة وضع خطة وطنية للحقوق و للواجبات يتم من خلالها رسم الملامح المستقبلية، وكان لافتاً ومهماً، خاصة وأنه وضع الأسس لأولويات المرحلة المقبلة كنشر ثقافة حقوق و واجبات الإنسان والتعريف بها بصفتها الضامن الأول لتمكين المواطنين من تحصيل والدفاع عن حقوقهم والتعرف على لواجباتهم. ونظراً لضرورة إثراء الرأي العام السوري وإشراكه في التفكير والتنظير لعمل الممثلية حقوق و واجبات ، والتزاماً بمبدأ الشفافية بقدر الإمكان، رأينا أن نفكر بصوت مسموع بشأن وضع تصور أولي لاستراتيجية وطنية لحقوق و واجبات الإنسان، يمكن العمل عليها من أجل إنجازها. إن ما نقترحه هنا مجرد أفكار للبناء عليها والحوار حولها نظراً للحاجة الى تلك الخطة والى الحاجة الى آراء أصحاب الرأي و الاهتمام بالشأن الحقوقي ، وتداول النقاش معهم علناً بشأنها
ممثلية حقوق الانسان
هل انت مهتم بالإعلام ---------------- هل تود ان تكون اعلاميا لامعا
مواقعنا
المواضيع الأخيرة
» شهداء الجيش العربي السوري
المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Icon_minitime1الثلاثاء مايو 01, 2012 11:11 am من طرف علي اسمندر

» الشهداء المدنيين اللذين قضوا في العمليات الارهابية في سورية
المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Icon_minitime1الثلاثاء مايو 01, 2012 10:58 am من طرف علي اسمندر

» هل انت اعلامي
المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Icon_minitime1الأحد فبراير 05, 2012 9:59 pm من طرف tajamo3

» الحرب القذرة
المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Icon_minitime1الخميس نوفمبر 17, 2011 10:02 pm من طرف tajamo3

» هل الحب جريمة
المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 15, 2011 4:57 am من طرف زائر

» مستقبل جماعة الإخوان المسلمين
المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Icon_minitime1السبت نوفمبر 05, 2011 9:23 pm من طرف علي اسمندر

» سكن سوريا واكل فيها وشرب مائها ورمى حجرة بالماء قذر من العراق اسمه جواد البشيتي
المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Icon_minitime1الجمعة نوفمبر 04, 2011 5:14 pm من طرف ميثّاق

» الانسحاب الأمريكي .. ولعبة الأقاليم -هم أسباب تفوق معسكر معاوية على جيش الإمام علي (ع )، هي الطريقة التي يتم بها اتخاذ القرارات،
المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Icon_minitime1الجمعة نوفمبر 04, 2011 4:51 pm من طرف ميثّاق

» اتوبور العمل اللاعنفي
المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 8:34 pm من طرف علي اسمندر

» أوتبور مالها وما عليها في استنهاض الشعوب العربية
المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 7:53 pm من طرف علي اسمندر

» أوتبور منظمة لعبت بالشعوب العربية لكن ابى السوريين الا ان يكونوا اكثر قوة من كل قوى العالم
المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 7:35 pm من طرف علي اسمندر

» دور الفكر الإبداعي في بناء وتحسين أداء المنظمات المعاصرة
المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 6:40 pm من طرف علي اسمندر

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 28 بتاريخ السبت يناير 27, 2024 12:42 am
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميثّاق
Admin
ميثّاق


عدد المساهمات : 94
تاريخ التسجيل : 14/09/2011

المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Empty
مُساهمةموضوع: المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان   المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Icon_minitime1الأربعاء أكتوبر 05, 2011 3:10 am


لمعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان
ابراهيم الأمين

في كل مرة تظهر فيها مؤشرات على تراجعات في حركة الاحتجاجات القائمة داخل سوريا، تتعاظم الإشارات والخطوات الآتية من الخارج القريب والبعيد. صحيح أن النظام لا يقوم بمبادرات خلّاقة لاحتواء الأزمة. لكن آليات عمله وفق برنامجه هو قائمة، فيما تواجه المعارضة تشتتاً تحتاج معه الى لاصق. الغربيون وبعض أزلامهم يسعون الى ذلك، وبعض العرب أيضاً. لكن المعارضين يعرفون أن الأمر مرتبط بهم هم، بقدرتهم على صياغة موقف حقيقي، يحاكي الأمر بواقعية شديدة، تأخذ بعين الاعتبار ما حصل وما قد يحصل، وتجيد نقداً ذاتياً ولو مبكراً. ويكون لها موقفها الواضح، غير الحمّال للأوجه من كل صنوف المداخلات الخارجية في الأزمة السورية. وهو أمر ليس متوقعاً بالنظر الى تقاسيم وجه المعارضين، الذين لا يجيدون على ما يبدو إدارة الدفة وكأنهم فوجئوا بما يحصل. جلّهم يقول: الشعب سبقنا، والشباب هم الذين يقودون المعركة الآن، ونحن نوفر بما نقول دعماً للناس، والمبادرة لأهل الأرض... وما الى ذلك من عبارات تستخدم عادة لتغطية النقص الفعلي بما يقدر هؤلاء على القيام به في هذه الأزمة. لكنهم بعد أن ينهوا صياغة عبارات المجاملة هذه، ينطلقون في توصيف ما يجري وفي اقتراح الحلول التي تقوم جميعها على فكرة واحدة: إسقاط النظام.
في المداولات غير الرسمية، أو تلك التي لا تسجلها كاميرا تلفزيون أو هاتف محمول، أو ينقلها صحافي، يقول بعض هؤلاء إن شعار إسقاط النظام إنما له وظيفة تعبوية، لكنه ليس هدفاً حقيقياً. وإن المطلوب تسوية مع النظام تفتح من خلالها الأبواب لتغيير تدريجي يقود سوريا الى مرحلة جديدة. ومع أنهم لا يقولون هذا الكلام علناً خشية من الشارع، أو ظناً منهم أن النظام سوف يفهم الأمر على أنه ضعف، إلا أنهم يعودون الى التركيز على ما يجري على الأرض، والإشارة الى القمع الدموي للمحتجين. هم يستمرون في إغفال دور المجموعات المسلحة، ويصرون على أنها ردود فعل ذات طابع أهلي محدود، ولا تمثّل رأياً حقيقياً قوياً لدى الشارع، ويخلصون الى القول بأن الحوار ليس له أفق.
وبانتظار أن يخرج من بين المعارضين رجل له مواصفات رجل اللحظة، ليقول كلاماً واضحاً داعياً الى تسوية تاريخية، رافضاً الذهاب في الاحتجاجات الى حدود تقود الى احتراب أهلي، قابلاً بحوار مع السلطة، ومندداً بدور أميركا وأوروبا وعرب النفط، فإنه يصعب توقع تحول جدي في المشهد السياسي السوري. ذلك أن المبادرة لم تعد تقتصر الآن على من بيده إخراج الناس في تظاهرات. لقد جرب هذا الأمر، وأثبت الشعب السوري أنه مستعد للتضحية من أجل تحقيق مطالب مشروعة في حياة حرة وكريمة. لكن المبادرة الآن، في من يقدر على ضبط الشارع، أو على الإمساك به. وهذا اختبار ليس لمراعاة السلطة أو آخرين، بل لإدراك أن معارضة قادرة على الإمساك بالشارع، وحدها قادرة على فرض حوار منتج مع السلطة، بمعزل عن كل أنواع القمع الذي تمارسه السلطة أو التجاهل لكثير من الشعارات المرفوعة.
لكن يبدو أن هناك حقيقة قاسية على الجميع، وهي أن غالبية من ينطقون اليوم باسم الشارع لا يملكون دالّة حقيقية عليه، وتأثيرهم محدود جداً، ويقتصر عند البعض على إطلاق المواقف والبيانات أو الظهور على شاشات والإدلاء بمواقف وآراء. أما من يملك القدرة في هذه المنطقة أو تلك، فهو لا يملك القدرة على ادعاء أن هناك آليات تنسيق كافية بغية التوصل الى موقف واضح، أو الى آلية واضحة في كيفية متابعة ما يجري. وهنا المشكلة الكبرى.
في مراكز القرار في دمشق، يتعاملون مع المرحلة على أنها في طريقها الى حل معضلة الاحتجاجات الضخمة داخلياً، وأنها في طريق الى تصعيد واسع مع الخارج القريب والبعيد على حد سواء. وفي مراكز القرار في دمشق، يعتبرون أن ما تشهده بعض المدن والبلدات السورية لم يعد يمثل خطراً حقيقياً يستدعي استنفاراً كاملاً من جانب أجهزة السلطة الأمنية والعسكرية، بل هم يعتقدون أن المطلوب الآن استنفار الدولة لمواجهة مشروع حصار وضغوط خارجية هي الأعنف منذ زمن بعيد. وبموازاة ذلك، يبدو في النظام من يعتقد أن الحوارات التي ستنطلق اليوم في محافظات سورية عدة، ستتيح تنفيس بعض الأجواء، وأن حواراً مركزياً سيديره الرئيس بشار الأسد قريباً، سيكون مناسبة لاختبار نوايا الآخرين.
بالطبع، بين المعارضين من يقدر على الجواب سريعاً بالقول: إن الحوار ليس سوى حوار بين السلطة ونفسها، وإنه لا مجال لحوار من دون تنازلات مسبقة واضحة وقوية وتمثل رسالة استجابة من السلطة لجزء من مطالب الشعب. وبالتالي، سوف نكون مرة جديدة أمام الجدار نفسه، وسوف نكون أمام المشاهد ذاتها، من تبادل المسؤولية عما يجري، وتوتر سياسي يغطي توتراً طائفياً ومذهبياً على الأرض.
وفي هذا السياق، قد يكون مفيداً لفت انتباه معارضين بارزين، مثل برهان غليون، الى أن مشكلة المجلس الوطني ليست في اسمه أو شكله أو من يكون عضواً فيه، بل في ما يقدر على طرحه من مبادرة قابلة للحياة، تأخذ بعين الاعتبار أن مواطنين سوريين لا يزالون يقفون مع النظام، وهم بحسب الظاهر ليسوا أقلية!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ميثّاق
Admin
ميثّاق


عدد المساهمات : 94
تاريخ التسجيل : 14/09/2011

المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Empty
مُساهمةموضوع: رد: المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان   المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان Icon_minitime1الأربعاء أكتوبر 05, 2011 3:12 am


التعليقات
شو حلو كل شيء كنت أفكر فيه في
نشره مجهول (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 01:15

شو حلو
كل شيء كنت أفكر فيه في مقال
لا تعليق على كلامك يا أستاذ ابراهيم
يبدو أنك أنت المؤهل للانخراط في حوار مع القيادة من بين المعارضين!

* رد على هذا التعليق

حقنا للدماء الغالية
نشره tree (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 13:22

السيد "ابراهيم الأمين" الحكيم الواقعي لخوض الوساطة بين "الإخوان" إن صلحت النوايا.

* رد على هذا التعليق

ليش عم يتخانقو؟
نشره مجهول (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 13:33

لي يعني هنن الاخوان متخانقين بين بعضون وابراهيم الأمين الو كلمة وبيمون كرمال هيك بيقدر يصالحون ؟
والله بيجوز وما بستغرب

* رد على هذا التعليق

ما غريب إلا الشيطان
نشره tree (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 14:02

ما عم نقول يا أستاذ مجهول "إن صلحت النوايا"
و كانت التحركات و المحركات تهدف فعلا للإصلاح!!

* رد على هذا التعليق

وانا معك بهيدي الشغلة
نشره مجهول (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 15:28

بس قصدي " الاخوان " هنن السلفيين والوهابيين اللي عم نشوف المثقفين والعلمانيين واليساريين آخدين جانبهون بطريقة فعلا بتخليني فكر انو ابراهيم الامين بيمون عليهون للاخوان ويمكن عندو سلطة عليون

* رد على هذا التعليق

مع احترامي لك يا استاذي
نشره مجهول (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 01:42

مع احترامي لك يا استاذي الامين نعم كل ما كتبته صحيح والصحيح ايضا ان الدولة ستحاور نفسها كما فعلت قبلا اما عن الدكتور برهان ارى انه من وجهة نظري انه رجل بكل ما في الكلمة من معنى لقد قرأت له مفالات عدة ورأيته مرة وكان رائعا على فضائية محترمة وفي نهاية حلقته كانت هنالك اسئلة كثيرة طرحت عليه ومن كل الطوائف كان رائعا اتمنى ان يكون الجميع على قدر من المسؤولية وشكرا لك .

* رد على هذا التعليق

بس منتمنى من الأستاذ ابراهيم
نشره dr.ajk (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 02:45

بس منتمنى من الأستاذ ابراهيم يحكي كل اللي عندو عن الأوضاع بسورية , و الحياة موقف قبل الحسابات و شكراً

* رد على هذا التعليق

كل التقدير لقراءتك المتأنية للوضع في سوريا
نشره ورده (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 03:43

" ... رافضاً الذهاب في الاحتجاجات الى حدود تقود الى احتراب أهلي، قابلاً بحوار مع السلطة، ومندداً بدور أميركا وأوروبا وعرب النفط"
وأضيف عليهاأن يخبرنا موقفهم بل وعداءهم الصريح لاسرائيل بما لايقبل اللبس ولاالتأويل وليس من مبدأ تخوينهم بل لمعرفة أين سيأخذوننا معهم !فقراءة لكل مقال يكتب من أحد أطياف المعارضة أو حتى تعليقاتهم يبعدنا أكثر عنها,وكلما زادت مقالات المعارضين وتصريحاتهم كلما رأينا فيهم وجه العملة الآخر للنظام,ورأينا فقرا في رؤيتهم لمشروع الدولة البديلة بعيدا عن الشعارات وعن استثمارهم لأخطاء النظام الكثيرة في الدولة القائمة فميشيل كيلو يدعو المسيحيين للتعقل وسمر يزبك تدعو العلويين لنبذ الخوف من فكرةالأقليات في حركات يقرون بعدم طائفيتها ويوجهون خطاباتهم فيها للطائفة وثالثهم لن يكون هناك ود بينه وبين اسرائيل ورابعهم يستهزء بخطاب الممانعة ليطلع علينا بنهاية هذا الخطاب في عنوان مقالته. إن كان هناك من شيء إيجابي بكل مايحدث هو أن الناس كسرت جدار الخوف وأدركت أنها يمكن أن تكون فاعلة في بناء أوطانها ورقما مهما في المعادلة وأتمنى صراحة لو يدركون فعلا متى عليهم التوقف عن الضغط فكثرة الضغط لن يولد سوى الانفجار في حالة كالحالة السورية والعودة للعقل فعلا وليس المسيحيين منهم فقط إن كان استمرارهم فيه هدم لأوطانهم,أوجرها إلى المحهول أو لأتون حرب أهلية وأهل العراق ولبنان اختبروها جيدا كما تقول استاذ ابراهيم في مقال أخر,النظام لازال قويا ولا زال له مؤيدون كثر هم شركاء في الوطن ولا يمكن لأحد إلغاء أحد وإن كان لم يقدم من التنازلات مايكفي حتى اليوم فاجلسوا على طاولته وأجبروه على تقديم المزيد,طالما ليس لديكم من مشروع الدولة البديلة سوى الشعارات والانتقاد فقط..

* رد على هذا التعليق

مع وائل ابو غنيم
نشره عمر سكرية (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 08:20

من السذاجة الاعتقاد بان ما يجري في الوطن العربي هو تحرك عفوي لشعوب استفاقت فجأة على حقوقها المهدورة في الحرية و الديمقراطية و مشهد طرد وائل ابو غنيم من منصة ميدان التحرير لصالح القرضاوي ليحصد بعدها التيار الديني 80% من اصوات المشاركين في استفتاء الدستور بوجه كل الليبراليين و اليساريين أظهر ان المعارضين الليبراليين و اليساريين في كل الوطن العربي هم مجرد حصان طروادة يستعمله الاسلاميون لاختراق الساحات ليتم رميه في القمامة بعد انتهاء دوره، و هذا ما يتم استنساخه اليوم في سوريا أو ما تم ايضا في تونس مع حزب النهضة، لذلك من السذاجة استشراف الحلول مع معارضين من أمثال الكيلو او غليون قد لا يصل تاثيرهم السياسسي الى زوجاتهم.
قرار الشارع المعارض و مظاهراته بيد الاخوان المسلمين و قيادة كل ما يجري في سوريا اليوم موجودة في اسطنبول و اي بحث عن غير ذلك هو هدر للجهد و الحبر و الورق.
التساؤل المهم هو هل المصلحة الوطنية السورية و المصلحة القومية تقتضي الحوار مع هؤلاء و تقديم تنازلات لهم؟ و بالاساس هل يقبلون بغير اسقاط النظام؟
المؤسف ان اسرائيل بدأت تثور ضد متدينيها بينما شارعنا العربي يبدو مأجوراً ثائرا" مع متدينيه.

* رد على هذا التعليق

حوار؟
نشره د.عاصف ناصر (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 08:38

استاذ ابراهيم, أنا لا أفهم عليك في الآونة الأخيرة. لقد كنت طوال حياتك في صفوف المعارضة العربية , و اليوم تتكلم معها و لسان حالك يقول : الأمر لي. تفضل و اقترح لنا برنامجاً للخروج من الأزمة بما يرضي الله و الشعب, و دافع عن هكذا برنامج. أما لعبة التذاكي و الرقص على الكلمات فلا تؤاخذني و نحن جميعاً نتقنها لأننا خريجو نفس المدرسة. أما مسألة الأقلية و الأكثرية فلن أدخل فيها لأنها تذكرنني بقضية الإجماع الوطني على المقاومة. أتمنى ألا نكون جميعاً قد أصبحنا أدوات لمشاريع القوى الكبرى.

* رد على هذا التعليق

أجل يا سيد ابراهيم ، تحلل
نشره rana (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 09:16

أجل يا سيد ابراهيم ، تحلل الوضع السوري بعين ثاقبة . كل الشعب ضد الفساد و يرغب في محاسبة المخربين من اصغر مسؤول الى اكبر مسؤول ، لكن بالنسبة للدولة و النظام هي معركة مع الاخوان المسلمين و السلفيين ، اكثر منها معركة فساد و اصلاح ، و حجتهم هي الشعار الواضح ( الرغبة في تغيير النظام) و ليس معالجة الفساد ، و هنا تتداخل متطلبات الشعب السوري و تختلط لان المعارضة لم تتبرأ من الاخوان و السلفية الذين يعتلون أي موجة في أي بلد ، و تقصر الدولة في المعالجة بتوجيه كل سلاحها ضذهم ، بينما فيما يعنينا كشعب من اصلاح اداري و مؤسساتي ، يؤجل ويؤجل . و الحقيقة كما ذكرت انه لا خلفية شعبية لكل الاصوات المعارضة و اغلبهم لم نسمع باسم اي منهم قبل بداية الازمة . فلا ثقة و لا من يحزنزن فهناك من ينّظر من لندن و آخر يتحدث عن سوريا و النظام كان الثمانينات زمن وقف عنده التاريخ و و و ، كل يقول الله يحمي سوريه ووحده الله فعلا قادر ان يحميها .

* رد على هذا التعليق

لم أعد أستطيع فهمك يا أستاذ
نشره سوري متعصب لسوريتي (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 12:46

أستاذي الكريم

لقد انتقدت المعارضة على فقدانها لبرنامج حقيقي لكن سؤالي هو لماذا لم تتطرق إلى الجماعات المسلحة في الشارع وكأن الأمر لايعنيك أم قذى بعينك أم بالعين عوَار؟
هل أنت مقتنع أنه لا يوجد من ركب مطالب الإصلاح المحقة وبات يعيث إرهابا في الشارع ؟
ولماذا لا نسمع الآن أصوات العقلاء تقول لنبدأ الحوار ولنختبر السلطة فيما لو كانت جادة وأنا على يقين بأنها جادة لأنني أثق بالرئيس شخصيا فهو لا يضمر غير ما يعلن
وأدعو المعارضة لتثبت وطنيتها أمام الشعب بالجلوس على الطاولة وتنبذ العنف في الشارع وعندما تثبت لنا أن النظام غير جاد بالإصلاح سنكون كلنا معها
أم أن لك رأيا آخر؟

* رد على هذا التعليق

عن ابراهيم الامين ومقارباته
نشره بوهادي (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 14:03

الاستاذ ابراهيم الامين يقر في اكثر من موقع بمقالته هذه ومقالاته السابقة ان من يمثلون المعارضة اليوم ويظهرون على الشاشات ليس لهم دالة على تحركات الشارع .. وفي موقع آخر يقر ان الشارع السوري مقسوم وان القسم الاكبر يبدو مواليا وليس معارضا للنظام .. وفي موقع آخر ينتقد المعارضة على عدم ادانتها للتدخلات الخارجية الغربية والنفطية .. وهنا نسأل ابراهيم الامين من هم بالله عليك هؤلاء الذين يتحركون في الشارع إذا طرحنا منهم العراعرة وجند الشام ومتطرفي الشقفة والبيانوني .. وإذا طرحناايضا تلك الاعداد الافتراضية التي يتم فبركتها على قناة الجزيرة والعبرية.. وإذا طرحنا ايضا اولئك الذين يخرجون بخمسمئة ليرة سورية وساندويتش ملغم بالمخدرات .. وإذا طرحنا ايضا اولئك الذين يحرقون علم حزب الله ويرفعون العلم الاسرائيلي .. واولئك العلمانيون الذين يجتمعون مع برنار هنري ليفي .. وأولئك الذين يرفعون شعار المسيحي على بيروت والعلوي على التابوت .. وأولئك الذين يستقبلون سفير الولايات المتحدة استقبال الفاتحين .. وأولئك الذين تدربوا وهربو السلاح من دول ديمقراطية شقيقة مثل الاردن وقطر والسعوديةوتركيا ..
واولئك المحسوبين على المثقفين مثل غليون والكيلو
..والذين لم نسمع منهم عبارة واحدة تحذر او تشير مجرد اشارة الى موقع سوريا من الصراع العربي الاسرائيلي وحجم الكارثة التي ستحل بالامة اذا تم تفتيت سوريا وبلقنتها .. فأي معارضة تبقى يا استاذ ابراهيم .

* رد على هذا التعليق

لك ألله يخيللي ياك، هلكت أنا
نشره مجهول (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 15:01

لك ألله يخيللي ياك
فيه مجال حدا يجاوب على أسئلتو للأخ بو هادي؟
يعني عملية حسابية بسيطة بس
بدي أعرف شو بدو يطلع معكن آخر شي..

* رد على هذا التعليق

تحديث للشعار بيروت والتابوت
نشره مجهول (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 20:47

يا أخي بوهادي من قبل عيد الفطر السعيد حدثوه للشعار وصار " مافي داعي لبيروت نحنا كبرنا التابوت"

* رد على هذا التعليق

الى بو هادي انا اريد ان اسألك
نشره مجهول (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 15:18

الى بو هادي انا اريد ان اسألك هل رأيت العلم الاسرائيلي بعينك؟وبعدك عم تتطرح وتجمع بعتقد يكفي كلام فارغ لان الوضع مو متحمل وبتحداك اذارأيت العلم الاسرائيلي مرفوع واين؟وعلى اي مبنى؟تفضل وجاوبني انا ضد كل من يضع يده مع اسرائيل اما الاتهامات الملغومة عيب .

* رد على هذا التعليق

العلم الاسرائيلي
نشره خلود (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 19:10

أنا جداً آسفة ، لكن نعم العلم الاسرائيلي رُفع بباب السباع وقُتل رجل بريء وهو يحاول إنزاله.

* رد على هذا التعليق

للأفندي الذي يرد على أبو هادي
نشره مؤيد لأبو هادي (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 18:21

للأفندي الذي يرد على أبو هادي أقول له شبعنا فبركات منكم نعم يا أفندي رفع العلم الإسرائيلي في باب السباع بحمص ويقي يوم كامل وللتذكير فقط وللعلم كان يسير في الشارع أحد الأبطال الوطنيين الللذين لم يرضوا الذل والهوان وهو الشهيد رامز العكاري من أهالي حمص الشرفاء وعندما صعد المبنى لينزل العلم الاسرائيلي من فوق تمّ قنصه برصاصة غدر آثمة وللعلم كل سوريا تعلم بالحادثة هذه , ولاننسىشعارات التأييد لإسرائيل في أكثر من مظاهرة جرت متل بانياس وجبلة واللاذقية وحمص والتنديد بإيران وحزب الله 0 بالله ما هو مصير سوريا والشرق العربي إن وصل هؤلاء التكفيريين للسلطة ؟!!!!

* رد على هذا التعليق

الا سألت
نشره دريد (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 18:32

قليل هو ما اعترض عليه مما قلته عن المعارضة ولكن هل سألت السلطة اذا كانت تريد شيئ اخر الا البقاء حتى لو كلف الامر الاف القتلة والمعتقلين,هل سألت نفسك قبل السلطة اذا كانت حقيقة تريد الحوار بما يفضي الى نتائج لا الى مسرحية تقنع الخارج ومؤيديها.هل سمعت من السلطة عن برنامج لحل المشكلة في الوقت الذي ننهال فيه على المعارضة ان اين يرنامجك ,لن تكون الرؤية بعين واحدة شاملة مهما كانت سليمة

* رد على هذا التعليق

تساؤلات
نشره تمام (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 20:02

هناك بعض النقاط الملحة لم نجد لها جواباً لدى من يسمون أنفسهم معارضة ، بداية وبشكل أساسي : إذا كان الشعار المطروح من قبلهم هو إسقاط النظام الحالي مع كل ما يمثله من تأييد لقوى المقاومة والممانعة في العالم العربي والإسلامي ، فما هو النظام المفترض البديل لديهم ؟ هل هو نظام يرفض مبدأ المقاومة والممانعة ويسير في ركب الأنظمة المستسلمة المهدورة الكرامة مقابل البعض من رغد العيش والفكر الاستهلاكي الناقص ؟
النقطة الثانية الملحة : لقد أثبتت حركة التظاهر بالأدلة والبراهين أنها حركة ذات تمثيل شعبي ضعيف إذا ما قورنت بالجماهير المؤيدة لنظام الرئيس الأسد ، فهل فكر هؤلاء بمقدار المعارضة الحقيقية التي ستكون ضدهم إذا ماحصل لا قدر الله أن يتسلموا بطريقة ملتوية زمام الأمور في البلد ؟ أم أنه لا يهمهم إلا أن يكونوا في السلطة بأية طريقة كانت وبعدها لا ديموقراطية ولا من يحزنون ؟؟
النقطة الثالثة التي تثير الكثير من التساؤل : هل فكر هؤلاء المعترضون بطبيعة الشارع الذي يثيرونه ؟ وهل هي شرعية الطرق الملتوية التي يستخدمونها في سبيل إثارة الناس ونزولهم إلى الشارع ؟ وهل القتل من أجل إثارة العواطف مشروع في هذه الحالة ؟ وهل استخدام المخدرات وسواها هي طرق يمكن أن تكون مبررة من أجل التحكم بالناس في الشارع ؟ وهل يمكن أن يكون القتل من أجل صناعة خبر تحريضي ومثير في قنواتهم الإعلامية المحرضة هو أمر يمكن أن يمر ببساطة وبلا مبالاة ؟
هذه بضع تساؤلات وغيرها كثير مما يمكن أن توجه إلى هؤلاء الاعتراضيين المشبوهي الانتماء والأهداف !!!

* رد على هذا التعليق

التوقف عن الحفر
نشره Dream Catcher (لم يتم التحقق) يوم ثلاثاء, 09/06/2011 - 15:00

هل الاصلاح تنازل؟؟
ان كان كذلك فلماذا بدئ بالعمل ب "الحزمة الاصلاحية" قبل الحوار؟
وان لم يكن كذلك فلماذا الحوار طالما ان تحقيق "المطالب المشروعة" للناس سيخفف من حدة المظاهرات ان لم يوقفها نهائيا؟
اما ان كانت الغاية من الحوار ايقاف التظاهرات، من خلال التوصل لاتفاق ما مع هذه الجهة او تلك، فهذا لن يتم لسبب واضح وبسيط وهو عدم قدرة احد من المعارضة، حتى لو رغب او ادعى بذلك، على التحكم بالشارع.
المشكلة، وبالتالي الحل، لا تكمن لا في المعارضة ولا في برنامجها وانما تكمن في الشارع ومطالبه التي مع مرور الوقت يرتفع سقفها وبالتالي يصعب تحقيقها.
ومن هنا، فان شراء الوقت الذي يبرع به النظام واستفاد منه سابقا، اصبح له مفعول عكسي الان ولذلك على من يرغب حقا في ايجاد حل للازمة في سوريا ان يتوقف عن التذاكي والخوض في لب المشكلة قبل فوات الاوان.

* رد على هذا التعليق

أسئلة
نشره ابوالعز (لم يتم التحقق) يوم الأربعاء, 09/07/2011 - 05:25

انطلاقا"من موقفين لصديقين معارضين\أحدهما معارض طارىء\سأسوق بعض الأسئلة برسم الأجابة من قبل المعارضات السورية: الموقف الأول ساقه الصديق في حوار لنا بعد تظاهرة الأسبوع الأول فحواه(اننا واعون لحالة سورية الخاصة وبالتالي لم نرفع شعار اسقاط النظام بل المطلوب هو التغيير من ضمن النظام). الموقف الثاني للصديق المعارض الطارىءيقول(اننا نعتبر الجيش قوة احتلال\والمقصود هنا هو جيش سوريا\وبالتالي لابد من مواجهته بالسلاح ان اقتضى الأمر). الصديق الأول تظاهر لعدة أسابيع بعد أن أدى صلاة الجمعة\وهو ماركسي حتى العظم\ثم اعتقل لساعات من قبل الأمن ووقع تعهدا" بعدم التظاهر مرة ثانية. الصديق الثاني لم يتظاهر ولا مرة!!!!!!. هل هناك معارضة أم معارضات لا يمكن أن يجمعها الا خيال البعض ممن كذبوا كذبة وصدقوها.؟أين برنامج المعارضات المعبر فعلا" عما يضمرون بعيدا" عن الشعارات المستوردة من أسوأ المصادر؟؟ماهو تصور المعارضات لآلية انتقال السلطة؟؟ كيف سيستثمرون السواطير اذا آلت اليهم دفة البلاد؟؟ مزيد من الأسئلة لاحقا".

* رد على هذا التعليق

اذا
نشره توفيق العريضي سوريا (لم يتم التحقق) يوم الخميس, 09/08/2011 - 12:55

ابراهيم الامين افعل ما شئت.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المعارضة السوريّة: مشكلة برنامج لا عنوان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ممثلية حقوق الإنسان :: مدارج :: دراســــــــات وأبحاث إعــــــــــــلامية :: دراسات جيوسياسية :: خيارات حرجة وتحديّات مُحتملة-
انتقل الى: