التعليقات
تعليق على المبادرة
نشره سوري (لم يتم التحقق) يوم السبت, 09/03/2011 - 02:25
المبادرة ممتازة
و قد طرحت اشياء شبيهة بها منذ بداية الأزمة
و لكن النظام يرفض ان يتخلى عن ١ بالمية من السلطة . هذه السلطة المتركزة بشكل مكثف بيد العائلة
و لهذا فإن القيام بأي مبادرة يقتضي البدء باعلان وفاة ما يسميه النظام "سورية الأسد" و الانتقال إلى الجمهورية العربية السورية
و هذا ما يرفضه النظام منذ بداية الاحداث
* رد على هذا التعليق
اصحاب المعالي، كفى
نشره مجهول (لم يتم التحقق) يوم السبت, 09/03/2011 - 02:26
بحلم بيك ان بحلم بيك، قد اسمعت لو ناديت حيا ولكن...لا حياة لمن تنادي.المقاله من روائع السيد ابراهيم الامين،اتمنى ان تسمع صدى عند ذوي النفوذ. شكرا لكم يا سيد ابراهيم.
* رد على هذا التعليق
الأغنياء الجدد و المتعلمون الجدد
نشره باسل عدنان (لم يتم التحقق) يوم السبت, 09/03/2011 - 10:30
خطة جيدة و لكن الحل الوسط لم يعد ممكنا بسبب أخطاء النظام الفادحة.
كتبت في مقالة لي في رو89 الفرنسية في 28 نيسان الماضي بأن الصراع طبقي بالأساس (مع وجود أسس أخرى له ) بين الأغنياء الجدد و الفقراء الجدد ,و نسيت المتعلمين الجدد من أنصار النظام .
كثير من هؤلاء هم من خريجي الجامعات العريقة في روسيا أو بلغاريا أو أنغولا أو القسم التقدمي من الجامعات اللبنانية , ... و هم ينظرون باحتقار للمحتجين كونهم من البهايم ( كما ذكر أحد المعلقين على مقالة الاستاذ ابراهيم أمس ) و الجهلة و الحثالة لأنهم ليسوا متعلمين مثلهم و فقراء , فأي حوار و أي حل وسط ؟!.
* رد على هذا التعليق
بدي إفهم بس نحنا العرب مين
نشره مجهول (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 01:20
بدي إفهم بس نحنا العرب مين معلمنا ياها لفكرة المعارضة، حتى ما منفهم منا إلا إنو نعارض
بس نطرح حل؟
ما في حل، بس منعارض ..
والأحلى من هيك، إنو ما منحب نعترف بحجمنا لحتى ما نضطر نساوم
العناد وتكبير الراس أحلى بكتير
هيك كلوا وطنية وتفكير بالشعب ومصير البلد
* رد على هذا التعليق
إنك لو ناديت أسمعت حيا
نشره عربي عاقل (لم يتم التحقق) يوم السبت, 09/03/2011 - 11:47
المبادرة كما هي معروضة في المقال تبدو على الورق مثاليةلكن المشكلة في الجهة التي ستقبل بها.
حتى لو قبل بها النظام، هناك جماعات يدفعها التعصب الطائفي التي ترى في هذه الأحداث فرصة لا تعوض لإعادةالغالبية الديموغرافية إلى السياسة
ألم تسمع الهتافات التي تبث والصور التي اختلقت بعضها القنوات الفضائية وحالات الرياء التي يسوقها مؤيدو النظام لا لشيء إلا لان الأثنين لا يرون في سوريا وطنا بل مكسبا ماديا لا أكثر...
عندكم في لبنان قامت قيامة الدنيا ولم تقعد لأن الحريري طار من رئاسة الحكومة لكن الكرسي بقي للطائفة بحكم الدستور
فكيف هو الحال في بلد ترى فيها طائفة أنها ظلمت أربعين عاما رغم أنها كان أغنياؤها مستفيدين من النظام.
وكيف هو الحال مع الغرب الذي وعلى ما يبدو باع كأس العالم لقطر بدماء العرب والحجة الديمقراطية
ويقال مبادرة وحوار الخلاصة لا أحد يريد العنب بل يريد قتل الناطور
* رد على هذا التعليق
سوريا
نشره حسين الحسين (لم يتم التحقق) يوم السبت, 09/03/2011 - 13:05
اشكرك جزيل الشكر يا استاذ ابراهيم على مقالاتك المتميزة
انت من الصحفيين القلائل جدا الذين لهم حس وطني وضمير، اتمنى حقيقة ان تصل هذه المقالة الى اصحاب القرار فى الجانبين.
* رد على هذا التعليق
فعلا مقالة تستحق التقدير والاحترام
نشره Ali Arous (لم يتم التحقق) يوم السبت, 09/03/2011 - 13:26
كل الشكر لك استاذ ابراهيم على هذه المقالة المميزة
وفعلا حل منطقي ومقنع وفكر ورأي سديد وكلنا نحب بلدنا ونتمنى أن نحافظ على سورية
* رد على هذا التعليق
عزيزي الأستاذ إبراهيم أولا أر
نشره سوري متعصب لسوريتي (لم يتم التحقق) يوم السبت, 09/03/2011 - 13:33
عزيزي الأستاذ إبراهيم
أولا أر جو منك قراءة تعليقي على مقالتك البارحة
ثانيا إن الظلام يثير التكهنات والظنون فإذا كان صاحب هذه المبادرة حسن النية لم لا يعلن عن هويته
ثالثا إن تقسيم البلاد لهكذا محافظات يثير الريبة وخصوصا إذا تبعه قانون اللامركزية الإدارية
رابعا هل زرت سوريا أثناء الأحداث هذه لتقول أن الجيش يتواجد في المدن
خامسا إذا لم تفعل فلا يحق لك الاقتراح بالحل لأنك تأخذ وجهة نظر طرف واحد وذلك ليس بعدل
سادسا لن نخطئ مثلكم في لبنان لنذهب إلى طائف ودوحة وباريس ولوزان ووو فعندهالن يبق هناك سوريا كما لم يبق هناك لبنان إلا إذا كنت تعتبر أن هناك دولة عندكم
لك تقديري واحترامي
* رد على هذا التعليق
بخصوص المظاهرات السلمية
نشره فادية (لم يتم التحقق) يوم السبت, 09/03/2011 - 17:16
المحترم ابراهيم الامين، خلافنا الدائم كان هو اطلاق كلمة المتظاهرون السلميون، والتظاهرات السلمية على ما حصل ويحصل بسورية، ورفض المعارضة القاطع ومن ورائها كل من يدعمها بكل الاشكال والاسلحة ايضاً إلى الاعتراف بوجود السلاح القاتل بأيدي المتظاهرين. أرجوك يا سيدي الكريم نحن أشخاص عاديون بدون ولاء لأي حزب أو طرف سوى وطننا الحبيب سورية ونقول لك لم تكن المظاهرات سلمية أبدا والقتل كان دائما من الطرفين والفرق الوحيد ان الطرف الثاني هو أمننا وجيشنا وبرغم كل الاخطاء التي يقوم بها فهو يبقى سياج وطننا ونحن نرفض الاعتداء عليهم ومعاملتهم وكأنهم خونة.
نحن نريد كل الاصلاحات الممكنة لبلدنا ولكن نرفض الولاء لغير سورية أكان ولاءً لبلد أو حزب أو دين, نرفض التدخل الاجنبي والعقوبات والمعارضين الذين يمتطوا ظهور المتظاهرين المسلحين (بإصرار)، نرفض كل ما هو غير وطني نرفض المساس بهيبة دولتنا ورئيسها وبالتالي نرفض كل الشعارات التي يطلقها المتظاهرون ونرحب دائما بالحوار بين الأطراف باحترام ووطنية، كفانا موتا لصالح الآخرين.
* رد على هذا التعليق
شكرا
نشره Syria Flags (لم يتم التحقق) يوم السبت, 09/03/2011 - 22:07
واخيرا بعد عدة مقالات حطيت ايدك عالوجع
انا بضمنلك انو كل السوريين يرجعوا على بيوتهن وقت اللي بتضمن انو في حدا ممكن يطبق هالقرارات .
بس المشكلة انو بدك نظام يستوعب هالحكي ,لانو بعد اربعين سنة اكتشفنا انو هدول عصابة حاكمة بالاجهزة الامنية صعب عليها ادارة مؤسسات دستورية وتشريعية .......
* رد على هذا التعليق
ياأيها الأمين
نشره الإعدام أولا" (لم يتم التحقق) يوم الأحد, 09/04/2011 - 01:31
كيف تنفذ مبادرة كهذه برئاسة رئيس كهذا محكوما" بالإعدام من الشعب السوري قبل تنفيذ حكم الإعدام . عجب والله عجب
* رد على هذا التعليق
على فكرة فيه شي إنتو ما عم
نشره مجهول (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 01:25
على فكرة فيه شي إنتو ما عم تستوعبوه
لو إنتو عنجد تمثلون الشعب السوري لكان النظام سقط منذ 4 أشهر
بس ما بدكن تفهموا إنو إنتو جزء من الشعب، والجزء الأصغر، ولستم الشعب بأكمله
* رد على هذا التعليق
الى الامين ابراهيم جميل جدا
نشره مجهول (لم يتم التحقق) يوم الأحد, 09/04/2011 - 01:42
الى الامين ابراهيم جميل جدا ويا ليت هذا يصبح حقيقة ولكني اشك ،واشكرك لاني اعرف كم انت حريص على سوريا بالرغم مما تعرضتم له انتم في جريدتي الحبيبة .
* رد على هذا التعليق
لقد تضمن مقالك
نشره بو هادي (لم يتم التحقق) يوم الأحد, 09/04/2011 - 17:11
لقد تضمن مقالك دزينة من النقاط التي تقع مسئوليتها على عاتق النظام ، بينما لم تقدم بندا واحدا مما يقع على عاتق المعارضة اذا كانت معارضة شريفة كما تفترض انت وحدك يا استاذ ابراهيم الامين .. فلماذا لا نقول مثلا .. أولا : يجب على المعارضة قطع كل صلة لها بالسفير الاميريكي والتعهد بعد استقباله بالارز والورود اذا زار اي مدينة سورية .. ثانيا : يجب على المعارضة ان تعلن براءتها من العرعور وجند الشام وكل ما له صلة بالقاعدة التي لا يمكن ان نحسبها كمعارضة شريفة وتجربة العراق خير شاهد على ذلك .. ثالثا : يجب على المعارضة بكل رموزها ان تعلن براءتها من الصهاينة امثال برنار هنري ليفي وعدم الاستقواء بحلوف الناتو سواء بالتصريح او بالتلميح . رابعا : على المعارضة ان تأخذ مسافة من السيد اردوغان الذي دخل بصورة غير لائقة على ملف دولة مستقلة اسمها سوريا من خلال احتضانه لمجموعات ارهابية وترت الساحة السورية وسفكت دماء عزيرة لا يمكن انكارها .. خامسا : يجب على المعارضة ان تقطع صلتها بكل التزييف والتحريض الذي تمارسه الفضائيات التي ثبت كذبها وفبركتها للاخبار وتعدت ذلك الى مشاركة فعلية في حرب نفسية تحريضية طائفية ليس لها هدف سوى تمزيق وحدة سوريا وليس تمزيق النظام . سادسا : على المعارضة ان تعترف بأن الشارع السوري مقسوم وان مؤيدي النظام اكثر عددا في الشارع من معارضية وهؤلاء لهم الحق الكامل في التعبير عن موالاتهم بدون ان يصفهم البعض بالشبيحة والمرتزقة ..
* رد على هذا التعليق
المستحيل بعينه
نشره شيحا (لم يتم التحقق) يوم الأحد, 09/04/2011 - 17:58
ما تطلبه يا بوهادي هو المستحيل بعينه، فالمعارضات و ليس المعارضة والذين يمثلون أطياف هذه العورة لن يتفقوا على ذلك لأن فيه انتحارهم.
* رد على هذا التعليق
كل المعلقين يقولون ظلاميون
نشره مجهول (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 01:03
كل المعلقين يقولون ظلاميون ارهابيون سواطير وغيرها حفظنا الدرس الممل والله نحن في سوريا نعرف من الارهابيين والعصابات وووو
* رد على هذا التعليق
المبادرة الحقيقية - الإدارة الشعبية
نشره مؤيد مع التغيير (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 09/05/2011 - 10:00
المبادرة الحقيقية هي المبادرة القابلة للتنفيذ وليس رسم أشكال جديدة للدولة بدون أي اعتبار للتكاليف المادية والاجتماعية.
من الجيد تجميع هذا الكم من الأفكار في ورقة واحدة لكني أظن ان الهدف من هذه المبادرة هو إباحة التفكير بتفكيك كافة مكونات الدولة عن طريق إعادة الهيكلة وتغيير الأسماء الذي لا يجدي نفعاً. برأيي إذا كنا واقعيين يجب إعادة ترتيب البيت الداخلي بحسب القوى الجديدة التي ظهرت على الأرض وأهمها قوة الشعب لكي لا نعيد تشكيل مؤسسات تعمل في الفراغ لصالح قوى وأشخاص وليس لصالح الشعب.
الشئ الجديد أن الشعوب أصبحت تملك آليات إدارة متميزة وفعالة بشكل لا يقبل الشك, وهذه الآليات أصبحت أقوى من أليات الدولة القديمة والبطيئة. ويمكن اعتبارها مؤسسة فعالة في المجتمع بل هي الموجه الفعلي لأداء السلطات التي يجب أن تكون منتخبة ومقنعة وقادرة ومجبرة على الاستجابة لهذه الإدارة الشعبية والتي تعكس بشكل فعلي الإرادة الشعبية.