التعليقات
هذاهوإبراهيم الذي أعرفه
نشره ali (لم يتم التحقق) يوم الجمعة, 09/30/2011 - 04:53
هذاهوإبراهيم الذي أعرفه
* رد على هذا التعليق
المثقف والرعاع
نشره أبو حسين (لم يتم التحقق) يوم الجمعة, 09/30/2011 - 15:51
بسم الله الرحمان الرحيم
أللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
عندما يثير أحد ما الحديث حول من يرى أنه ينسب إلى نفسه صفة المثقف العالم بخفايا الأمور مع ما يظنه(الأول) أنه من المحتقرين والمتخلفين عن الركب الذي(كما يظن) وصل هو(الأخير)إليه(الركب) بجهد خاص،وفي حالات المثقفين الثوريين،الذين راجعوا ضميرهم وقرروا التوقف عن هذه اللعبة السمجة،تحوّل الجمهور أو الجماهير أو من لفّ لفّهم، إلى أعداء طبيعيين لأي تطور...وكلما تأخرت الجماهير في تحقيق مراد المثقف نفسه(كما يظن)...في العادة من يظن ذلك ويملك هكذا نظرة،فإن هذا هو حال طبعه تماما،مع المرارة والأسى والحسرة والغيظ،مع فرق أن المحسوب على المثقفيين(كما يظن)ليس من الموافقين للأول وكذلك لم يحقق مراده.
على كل حال إن الجماهير التي تثور بدون الأخذ بعين الإعتبار عواقب الأمور وسيئات وحسنات أفعالهم،فإن صفة غوغائين هي أقل ما يقال فيهم،ويكفي إن النتائج هي لصالح الأمريكي والإسرائيلي.وبالنسبة إلى أنها تستأهل ما يصيبها من قهر وقمع من قبل أي نظام جائر يحكمها،فهذا صحيح،لأن لا يمكن أنها تسحق المكافافأة على التقصير والقعود والتخلف،والبناء على فرضية أن الحاكم سوبر مان وأنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون،وأن بيده ملكوت السماوات والأرض،ثم على هذا الأساس يتم محاسبته بعد خيبة أعقبت انتظار طويل.لا يحتاج الأمر إلى عبقرية لإدراك حقيقة أن نتيجة التقصير القمع والقهر عن طريق نظام وغيره.فمن يتكلم عن الضمير،عليه أن ييبدأ بنفسه أولا فيحاسبها،لا أن ينزهها ويزكيها ويبرئها.
أللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
* رد على هذا التعليق
مونوبولي
نشره Ali (لم يتم التحقق) يوم الجمعة, 09/30/2011 - 15:58
مونوبولي
* رد على هذا التعليق
عشت يا اصيل
نشره كريم قاسم (لم يتم التحقق) يوم الجمعة, 09/30/2011 - 16:40
ممتاز.هذا ليس كلام صحيح ومعبر ليلامس جروح الفقراء بل ويفش الخلق ايضا. ولكني اسال اذا كنت تصنف سياسي وصقور 14 اذار مثقفين فهذه مصيبة واذا كنت "تجاهلتهم" كمنظرين وقادة ومطلقي شرارة ثورة الارز التي اطلقت شرارات الربيع العربي فالمصيبة اعظم. الا ترى معي انه من الاجدى ان يعطى المنافقون حقهم ..هذه ثورتهم بالكيفية والكمية التي يوصفونها وعلى الله المتكال.فقط اخبر الرعاع خاصتك(وخاصتنا) ان وفدا من ثورة الارز سيذهب اليوم الى مصر لاسترداد او تاصيل الثورة لا فرق . ضعها في خبر ما قل ودل في جريدتك وانتظر مرة اخرى جواب 14.
********************************************************
لو ذلك اليوم الذي اعطيتني فيه كتاب "التفاضل والتكامل"منذ 25 عاما ونيف اعطيه لاحد غيري ،عندما التقينا في مكاتب "النداء" و "صوت الشعب" ربما كنت صرت وبقيت صحافيا .صوتا يشبه صوتك لوتذكر.
* رد على هذا التعليق
نعم رعاع وأكثر
نشره عباس (لم يتم التحقق) يوم الجمعة, 09/30/2011 - 18:53
الأستاذ ابراهيم, ألا تعتقد أن الشعب الذي ينتج نفس الحكام على مدى أكثر من ثلاثين عاما, وفي انتخابات ديمقراطية كانتخابات لبنانكم, - هذا الشعب - ليس من الرعاع؟ الذي يتأثر بخطاب مذهبي للحريري أو نصر الله أو جنبلاط, مع كل دوران وانقلابات الجميع وليس جنبلاط وحده.
ثم تنتقد ميليشيات الناتو, فيما تمجد بثورة ليبيا!!, وبين التمجيد والانتقاد بضعة أسطر فقط, فلو كانت في مقال آخر, لقلنا هو انقلاب كما ينقلب الجميع في لبنان.
والكلام يطول ...
* رد على هذا التعليق
وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ
نشره Dream Catcher (لم يتم التحقق) يوم الجمعة, 09/30/2011 - 19:29
كلام صحيح وهو يدل، إن دل على شيء، على أن مشكلة الأنظمة العربية هي ليست مع المثقفين ولا مع الخارج وإنما مع ما أسميتهم حضرتك بالرعاع !
* رد على هذا التعليق
غريب!
نشره نورا (لم يتم التحقق) يوم السبت, 10/01/2011 - 08:35
لم اعد افهمك اطلاقا ولا افهم تحولاتك . كنت اظن انك من الاشخاص الواضحين الي بيفشوا الخلق ..اتعلم البعض قد يصنفك كمثقف شو رأيك ؟
* رد على هذا التعليق
اقتباسات
نشره شـــــــــــيحا (لم يتم التحقق) يوم السبت, 10/01/2011 - 22:44
فيما يلي اقتباسات من كتابات نبيل صالح في شغبه:
-الحرية ذئب لا يروَّض، ومطلب الحرية في الحواري السورية تحول إلى حركة فوضوية.
- نسبة كبيرة من معارضي السلطة اليوم ارتكبوا الزنا معها بالأمس، وهم الآن يريدون إقامة الحد عليها ورجمها لأنهم ملوها ويرغبون بالزنا مع غيرها، وهذا ما دفع بالشاعر نزيه أبو عفش، المعارض الأزلي للسلطة، إلى إعلان وقوفه إلى جانب النظام الذي لم يحبه يوما ـ كما صرح للكاتب ـ وأردف بالقول: يمكنني أن أتكلم حتى الصباح عن فضائح أصحابنا المعارضين مع السلطة ومكاسبهم منها، فأمنت على قوله: وأنا سأملأ الفراغات التي تتركها خلفك يا صاحبي..
-هذا ما يبعث على الاشمئزاز من معظم المنادين بسقوط النظام بعد أن أصيبوا بالتخمة من خيرات النظام الحالي.
* رد على هذا التعليق
"الرعاع" لا يعرفون معنى
نشره شـــــــــــيحا (لم يتم التحقق) يوم السبت, 10/01/2011 - 23:16
"الرعاع" لا يعرفون معنى الحرية، وهذا ما يفسر ما يجري حالياً من الاعتقاد بأن الحرية هي فرض آرائنا على الآخرين ، وحرية الاعتداء، معنوياً وجسدياً، على الآخرين الذين لا يوافقوننا الرأي.
التحريض يتم بأشكال عديدة على "الرعاع"، قبل سنوات في تسعينيات القرن العشرين وبدايات القرن الحادي والعشرين كنت أرى على سور جامع الحسن في الميدان( بورة التظاهرات العارضة في دمشق) في أمسيات الخميس التتالية سوراً /موازياً من عدد ضخم من الدراجات الهوائية( البسكليتات)، ولما كانت وسيلة النقل هذه لم تعد مرغوبة بين انشء الطالع وقتها كما كانت في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي( أيامنا نحن) ، كنت أتساءل عمن يركب هذه الدراجات ويستخدمها للانتقال لحضور الدروس الدينية الاسبوعية ، وتوقعت حينها أنهم من الطبقة الفقيرة المتسربة من المدارس وفي أفضل الحالات الذين لم يستطيعوا الاستمرار بالدراسة وانتقلوا للعمل المهني البسيط( صبيان المهن اليدوية كالحدادة و دهان السيارات واصلاح الاطارات.....)، بعد ما حصل ويحصل في سوريا تأكد حدسي ، فغالبة هؤلاء يقيمون في الناطق المحيطة بدمشق كداريا والمعضمية وقطنا وبرزة وحرستا ....،وهي بؤر التوتر حول دمشق، ومؤخراً حاورت أحد هؤلاء ، وهو من المتظاهرين الدائمين ، حيث صرح بأنه يملك "تفويضاً شرعياً" للتظاهر بهدف اسقاط النظام، ولما سايرته بأن معه الحق لازالة الظلم الذي يرزح تحته انتفض منكراً ذلك وأن تفويضه محصور بمقاومة التشيّع الذي تقوم به الدولة وايران ضد السُنّة.
لكل معارضة هدفها ، ولكن بالمحصلة سيكون المنتصر واقفاً فوق خراب سوريا.
* رد على هذا التعليق
اتمنى ان نبقى نتذكر هذا
نشره جاسر سلامه (لم يتم التحقق) يوم الأثنين, 10/03/2011 - 10:03
اتمنى ان نبقى نتذكر هذا المقال بعد سنتين أو خمسه لا فرق بعدد السنوات لأنه بعدهذه السنوات ستبدأ الكتب الغربيه بالصدور وسنرى أن هذه الثورات التي قام بها الرعاع دون المثقفين ليست الا نتاج أصابع الغرب في المنطقة
المشكلة فينا نحن العرب اسا فتاح قوس (المثقفين)سكر القوس على قولت توفيق أبو قعقورأننادائما نكتشف متأخرين الخديعة الكبرى هذا إذا لم يكن بعضنا متواطئ علينا كما في كل مرة ابتداءا"من
الثولاة العربية الكبرى المزعومة على العثمانيين مباركة بالانكليز والفرنسين وانتهاءا" بكذبة اسلحة الدمار الشامل المعتذر عن خطأها من قبل السيد بوش وزبانيته في العراق المنتهي ولايته في هذا القرن
ليست ثورة جياع ولا مفكرينانها فورة طغيان لن تستطيع فعل شئ