ممثلية حقوق الإنسان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ممثلية حقوق الإنسان

- الإرهاب هو الأعمال التي من طبيعتها أن تثير لدى شخص ما الإحساس بالخوف من خطر ما بأي صورة . 2- الإرهاب يكمن في تخويف الناس بمساعدة أعمال العنف . 3- الإرهاب هو الاستعمال العمدي والمنتظم لوسائل من طبيعتها إثارة الرعب بقصد تحقيق أهداف معينة . 4- الإرهاب عمل
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
تعريف بالممثليه: ممثلية سورية لحقوق الإنسان هيئة حقوقية إنسانية مستقلة ومحايدة، تعنى أساساً بالدفاع عن الحريات العامة وحقوق الإنسان السوري من خلال وسائل عديدة تتضمن: 1- كشف الانتهاكات والتعديات على حقوق الإنسان السوري والحريات الأساسية في سورية، ونشرها في وسائل الإعلام، ومخاطبة من يهمه الأمر، ومتابعتها لدى الجهات ذات الصلة. 2- إجراء الأبحاث ونشر الكتب والدراسات المتعلقة بالحريات الأساسية وحقوق الإنسان في سورية، على أسس البحث العلمي والتحقق الميداني. 3- إصدار التقارير بأنواعها والقيام بالحملات الإنسانية وعقد الندوات والمقابلات للتعريف بقضايا حقوق وواجبات الإنسان في سورية. 4- نشر الوعي وثقافة حقوق الإنسان والحريات العامة في المجتمع السوري، وتشجيعهم على المطالبة بحقوقهم الإنسانية والحريات العامة حتى تحصل التغييرات التي تكفل هذه الحقوق بالوسائل السلمية وطبقا للدستور السوري . 5- تلتزم اللجنة السورية لحقوق الإنسان بمبدأ التعاون مع الهيئات والمنظمات والمراكز والجمعيات غير الحكومية، المتخصصة في الدفاع عن حقوق الإنسان، مع الاحتفاظ بالاستقلالية الكاملة في عمل اللجنة. 6- توثيق وارشفة الاعتداآت الارهابية التي تحصل على الارض السورية . 7- كشف الجهات المزيفة التي تتلطى بستار لجان او منظمات حقوق الانسان. و نظراً للمهام الكبيرة الملقاة على عاتق ممثلية حقوق و واجبات الإنسان، ونظراً لتطلعات المنظمات الحقوقية المهتمة بحريات الإنسان الإقليمية والدولية، وكذا آمال المواطن السوري في هذه ممثلية .. فإن هذه الأخيرة بحاجة الى الانخراط وبالسرعة المطلوبة في العمل المؤسس والقائم على نهج وخطة واضحين. لا يمكن أن تتحقق الأهداف من تشكيل ممثلية للحقوق و الواجبات ، والتي ذكرت في مؤتمر تأسيسها، ما لم تكن هنالك خطة استراتيجية وأهداف واضحة وواقعية يمكن تحقيقها. تأكيد الممثلية الوطنية لحقوق و واجبات الإنسان، على ضرورة وضع خطة وطنية للحقوق و للواجبات يتم من خلالها رسم الملامح المستقبلية، وكان لافتاً ومهماً، خاصة وأنه وضع الأسس لأولويات المرحلة المقبلة كنشر ثقافة حقوق و واجبات الإنسان والتعريف بها بصفتها الضامن الأول لتمكين المواطنين من تحصيل والدفاع عن حقوقهم والتعرف على لواجباتهم. ونظراً لضرورة إثراء الرأي العام السوري وإشراكه في التفكير والتنظير لعمل الممثلية حقوق و واجبات ، والتزاماً بمبدأ الشفافية بقدر الإمكان، رأينا أن نفكر بصوت مسموع بشأن وضع تصور أولي لاستراتيجية وطنية لحقوق و واجبات الإنسان، يمكن العمل عليها من أجل إنجازها. إن ما نقترحه هنا مجرد أفكار للبناء عليها والحوار حولها نظراً للحاجة الى تلك الخطة والى الحاجة الى آراء أصحاب الرأي و الاهتمام بالشأن الحقوقي ، وتداول النقاش معهم علناً بشأنها
ممثلية حقوق الانسان
هل انت مهتم بالإعلام ---------------- هل تود ان تكون اعلاميا لامعا
مواقعنا
المواضيع الأخيرة
» شهداء الجيش العربي السوري
الاصدارات  Icon_minitime1الثلاثاء مايو 01, 2012 11:11 am من طرف علي اسمندر

» الشهداء المدنيين اللذين قضوا في العمليات الارهابية في سورية
الاصدارات  Icon_minitime1الثلاثاء مايو 01, 2012 10:58 am من طرف علي اسمندر

» هل انت اعلامي
الاصدارات  Icon_minitime1الأحد فبراير 05, 2012 9:59 pm من طرف tajamo3

» الحرب القذرة
الاصدارات  Icon_minitime1الخميس نوفمبر 17, 2011 10:02 pm من طرف tajamo3

» هل الحب جريمة
الاصدارات  Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 15, 2011 4:57 am من طرف زائر

» مستقبل جماعة الإخوان المسلمين
الاصدارات  Icon_minitime1السبت نوفمبر 05, 2011 9:23 pm من طرف علي اسمندر

» سكن سوريا واكل فيها وشرب مائها ورمى حجرة بالماء قذر من العراق اسمه جواد البشيتي
الاصدارات  Icon_minitime1الجمعة نوفمبر 04, 2011 5:14 pm من طرف ميثّاق

» الانسحاب الأمريكي .. ولعبة الأقاليم -هم أسباب تفوق معسكر معاوية على جيش الإمام علي (ع )، هي الطريقة التي يتم بها اتخاذ القرارات،
الاصدارات  Icon_minitime1الجمعة نوفمبر 04, 2011 4:51 pm من طرف ميثّاق

» اتوبور العمل اللاعنفي
الاصدارات  Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 8:34 pm من طرف علي اسمندر

» أوتبور مالها وما عليها في استنهاض الشعوب العربية
الاصدارات  Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 7:53 pm من طرف علي اسمندر

» أوتبور منظمة لعبت بالشعوب العربية لكن ابى السوريين الا ان يكونوا اكثر قوة من كل قوى العالم
الاصدارات  Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 7:35 pm من طرف علي اسمندر

» دور الفكر الإبداعي في بناء وتحسين أداء المنظمات المعاصرة
الاصدارات  Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 6:40 pm من طرف علي اسمندر

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 28 بتاريخ السبت يناير 27, 2024 12:42 am
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 الاصدارات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميثّاق
Admin
ميثّاق


عدد المساهمات : 94
تاريخ التسجيل : 14/09/2011

الاصدارات  Empty
مُساهمةموضوع: الاصدارات    الاصدارات  Icon_minitime1الأربعاء أكتوبر 05, 2011 3:21 am



طريق إلى الديموقراطية

تأليف: جاد الكريم الجباعي
الناشر: رياض الريّس للكتب والنشر - لبنان (2010)

طريق إلى الديموقراطية". الوطنية، القطرية، الليبرالية، الديموقراطية، السلطة والنظام، القومية، السياسة والمجتمع.. مفردات يتداولها الناس والمسؤولون ووسائل الإعلام في المجتمع العربي أكثر مما يتداولون شؤونهم المعيشية وهمومهم اليومية. لكن قلة قليلة تدرك حقيقة معاني هذه المفردات. في هذا الكتاب يتناول الباحث السياسي والمتخصص اللغوي جاد الكريم الجباعي هذه المصطلحات فيعرّفها ويشرّحها ويفصل العلاقة فيما بينها من وجهة نظرية أولاً ثم من وجهة تطبيقية متوسلاً المجتمع والنظام في سورية مثالاً. مستشهداً بالوقائع وصولاً إلى النموذج الأمثل من الديموقراطية كمطمع ومرتجي.

----------------------------------------------------

الجَمَاعَاتُ المُتَخَيّلَة - تـأمّلاتٌ في أَصْلِ القوميّة وانتشارِها

تأليف: بِنِدِكْت أندرسن - ترجمة: ثائر ديب وتقديم: عزمي بشارة
الناشر: قدمس للنشر والتوزيع - سوريا (2009)

كيف أصبح كتابٌ يغطي هذا الكمَّ الواسع من الموضوعات بما لا يتجاوز المئتين من الصفحات سهلة القراءة مصدرًا جامعيًا وفكريًا لا غنى عنه في دراسة ظاهرة القوميات الحديثة؟ لا شك أن عنوانه كان أحد عوامل شهرته. ولكن العنوان يساعد في نشر الكتاب وليس في تحويله إلى مصدر أكاديمي جدي تُرجمَ إلى 30 لغة. ولا تنتهي التحديات التي يقدمها هذا الكتاب بهذه الظاهرة. فقد قدم تحديًا أكبر من ذلك، إذ إنه أصبح مصدرًا جامعيًا مع أنه لم يطبع من قبل دار نشر جامعية، (لكن فيرسو الإنجليزية تبقى دارًا محترمة). ولم تُْطبَع ترجماته في دور نشر جامعية إلا في حالتين، إحداهما الجامعة المفتوحة في تل أبيب، (والتي طلب مني محاضر يساري أن أكتب مقدمتها قبل ستة أعوام). فعمومًا اهتمت دور نشر من خارج المؤسسة الأكاديمية في "الغرب" و"الشرق" ومن خارج المؤسسة بشكل عام بطباعة الكتاب. ومع ذلك قلما حظي كتاب بأن يصبح وبحق مقررًا جامعيًا بدهيًا على قوائم الأساتذة والطلبة في الجامعات.


-----------------------------------------------

شطحة إسلاميكية

تأليف: إسلام عصام
الناشر: دار الفارابي - لبنان (2010)

من يحكم العالم؟! كيف ستدور الدائرة؟! أين المستقبل ولمن؟! ماذا نفهم وماذا نعلم؟ وهل ما نفهم وما نعلم هو الصواب أم أن الدنيا يسيِّرها مسيّر؟! شطحتُ بعقلي إلى المستقبل حيث العام 2021، وكيف ستكون الحالة السياسية للعالم؟! وهل سنظل على حالنا أم سيأتي مسيح ينقذنا؟! أم أن المسيح الدجّال هو مسيّر الدنيا؟! أم أن يأجوج ومأجوج هم القادمون؟! وهل انتصر لبنان على اليهود في 2006؟! ومن هم اليهود أصلاً؟!.. أم أن الزمن هو مغيِّر الأحوال وهو كاتب التاريخ وهو محرّفه؟!! أم أن التاريخ مكتوب أصلاً ونحن مجرد أدوات؟! أم أننا ندور في دائرة وضعها لنا واحد ومات؟! ستعلم من خلال هذه الشطحة على قدر تأملك.. فإن كنتَ من المتأملين ستكن لك عين اليقين.. وإن كنتَ من الغافلين.. فسلام على الشاطحين!!

-----------------------------------------------------
من ميشال عفلق إلى ميشال عون تجارب في علاقة مستحيلة

تأليف: فايز قزي
الناشر: رياض الريّس للكتب والنشر - لبنان (2010)

تنتصب تجارب هذا الكتاب مجددا ودائما لتتحدى استحالتها مقدرة القيادات السياسية والاجتماعية فاضحة قصورها وعجزها عن تحقيق أي انتصار في الجهاد الأصغر ضد التحديات الخارجية والأكبر ضد الأنانية والنزق والتلبد الداخلي والذاتي. فلا الرعايا تحولوا إلى مواطنين ولا السلطة تحولت إلى دولة ولا الحرية أينعت وكان قطافها ديموقراطيا. بل تؤشر الحال إلى الإتجاه الانحداري على شتى المستويات وكل الساحات العربية.
---------------------------------------------------------------------

في وادي الوطن - مقاربات في شؤون لبنان وشجونه

تأليف: حبيب صادق
الناشر: دار الفارابي - لبنان (2010)

إنَّ ما دعاني إلى الانصراف، إلى جمع ما كتبته وما ألقيته، خلال الحقبة الزمنية المتراوحة بين تخوم عامي 1995 و2005، هو ما طالعني من كمّ، ليس بالقليل، من أوراقي الخاصة المطوية في أدراج مكتبي، حتى ضاق بها، وقد بدأ التآكل يتسلَّل إلى أطرافها ويهدِّد متونها بالتلف، فعزَّ عليَّ ذلك كثيراً، ما دعاني إلى محاولة إنقاذها، ليس لكونها ذات وزن ثقيل في ميزان القيمة الأدبية أو الفكرية أو الثقافية بل لكونها تمثلني، رأياً وموقفاً، من تلك الأحداث والمتغيرات والتحديات التي حفلت بها تلك الحقبة، بسنواتها العشر، من تاريخ لبنان المعاصر.
----------------------------------------------------------------------
ديمقراطية, عولمة... وحروب - بين وهم الحداثة ومأساة ما بعدها

تأليف: حسن خليل
الناشر: دار الفارابي - لبنان (2010)

ما نودّ قوله في هذا الكتاب ليس سوى محاولة لاستكشاف ما آلت اليه حالة عالم مابعد انهيار بعض المنظومات الضابطة سواء في الفكر أو الممارسة أو شكل الحكم، وانهيار القيم ومقولات الأخلاق وممارساتها في السياسة والاجتماع وغيرها، واستبدالها بلغة المصالح. إنها محاولة لا تبتغي زيادة في الكلام أو التحليل بقصد التبرير أو الانتقاد، بل إنَّ ما نودّه من خلالها هو وضع الأمور في نصابها المنطقي المعاش، قراءتها، تحليلها ومن ثم التوصّل إلى استنتاج العبر بقصد البناء. ويمكن لهذه المحاولة أن تؤدي إلى نقاش مؤسّس إذا ما استتبعت بأعمال أخرى، وبذلك تكون، ويكون ما يليها، قد شكَّل لنا بداية تلمّس طريق واضح وجلي لإنضاج البديل المطلوب، وبشكل ملحّ، في هذه الأيام، نظراً لخطورة ما يمرّ به عالمنا المعاصر.
------------------------------------------------------------------

مسألة الجنوب ومهدِّدات الوحدة في السودان

تأليف: عبده مختار موسى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية - لبنان (2009)

يرى المؤلِّف أن مشكلة جنوب السودان قد تفاقمت، ضمن عوامل متعددة، بسبب عجز النخبة السودانية عن تحقيق الانسجام بين مكوّنات المجتمع السوداني، وأنه لأسباب تاريخية وعوامل موضوعية ظهرت أزمة ثقة بين الطرفين، على مستوى النخبة السياسية. ويلاحظ المؤلِّف أن جوهر الصراع بين الشمال والجنوب، في السودان، هو صراع هويات. ولذلك يقدم إطاراً نظرياً لمفهوم الهوية والظاهرة الإثنية والمضامين السياسية للإثنية، وتأثيرات ذلك في العلاقات الجنوبية الشمالية.
-------------------------------------------------------------------


مجلة معلومات - اليمن السعيد .. إلى أين؟

تأليف: مجموعة من الكتاب والباحثين
الناشر: المركز العربي للمعلومات - لبنان (2010)

"معلومات" مجلة شهرية تعنى بتسليط الضوء على قضية ملحة من القضايا المطروحة في لبنان والوطن العربي والعالم، بحيث تتجمّع لدى القارئ والباحث التغطية المعلوماتية للأحداث المرتبطة بهذه القضية، والعودة إلى خلفياتها من خلال المعلومات والوثائق والدراسات. في هذا العدد رقم 74 - كانون الثاني / يناير 2010 اليوم، واليمن تمور بالاضطرابات التي تهدد وحدة الدولة والشعب فيها، وتتمدد بالحرب الى جارتها السعودية، يصبح القلق مشروعاً على مصير هذا البلد العربي الذي أعادت الثورة على حكم الإمامة في 26 أيلول 1962 استيلاده كدولة، ثم تعززت هذه الدولة بالوحدة بين شماله وجنوبه، بعد تجربة حزينة وفاشلة، كلفت اليمنيين بحراً من دمائهم وخسارة فادحة في الزمن الذي يحتاجونه لكي يعودوا الى العصر.

--------------------------------------------------------------------

دلالات عدوان تمّوز (2006) على لبنان - رؤية عسكرية أميركية رسمية

تأليف: إصدار وترجمة باحث للدراسات - قراءة نقدية: العميد الدكتور أمين محمّد حطيط
الناشر: مركز باحث للدراسات - لبنان (2009)

عندما شنّت "إسرائيل" عدوانها الإجرامي على لبنان في تموز/آب من العام 2006، متذرّعة بالعمل الذي قام به حزب الله على الحدود مع فلسطين المحتلّة، والذي أدّى إلى أسر جنديين إسرائيليين بقصد مبادلتهما مع أسرى لبنانيين وعرب في سجون الكيان، كانت "واثقة" من أنها ستحقّق هدفاً استراتيجياً كبيراً للمشروع الصهيو-أميركي في المنطقة؛ هذا المشروع الذي تقوده أميركا، والذي يتّخذ من "إسرائيل" نقطة المركز الإقليمي له. وكان الهدف الأساسي هو تدمير حزب الله والقضاء على المقاومة التي يقودها تحت عنوان "المقاومة الإسلامية"، والتي أخرجت "إسرائيل" من لبنان في العام 2000 بدون قيدٍ أو شرط.
-------------------------------------------------------------
الأساطير المؤسسة للنظام اللبناني

تأليف: المحامي ألبير فرحات
الناشر: دار الفارابي - لبنان (2009)

عنوان مجموعة المقالات هذه يستعيد ذلك الذي أعطاه المفكر الفرنسي روجيه غارودي لكتابه القيّم والشهير: «الأساطير المؤسسة لدولة إسرائيل». ذلك لأن ذلك الكيان قد تأسس في المخيال السياسي لشعب اليهود على مجموعة من الأساطير والخرافات قام المشروع الصهيوني باستعادتها وبإعادة صياغتها لكي تتألف منها إيديولوجيا قادرة على تعبئة صفوف أولئك المدعوين إلى الانضواء تحت رايته، وعلى إضفاء المشروعية عليه في نظر الغير، وإلحاق الوهن بنفوس ضحاياه، والتغطية على الجرائم التي كانت في أساس قيام دولته. أما الدولة اللبنانية ونظامها السياسي وصيغتها وكيانها فهي أيضاً بحاجة إلى أساطير وخرافات مؤسسة.
----------------------------------------------------
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاصدارات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ممثلية حقوق الإنسان :: مدارج :: المـــــــدرج الثقافـــــي :: إصدارات جديدة-
انتقل الى: